thelast: December 2011

Thursday, December 29, 2011

Wednesday, December 28, 2011

Friday, December 23, 2011

حمامه على جنايحها لفظ الجلالة وإسم النبي عليه الصلاة والسلام

عظمة الله تتجلى في خلقه, حمامة على جناحها الأول إسم (الله) والجناح الاخر (محمد).

أطول لحية في العالم

شاهد صاحب أطول لحية في العالم والتي تبلغ طولها 1,85 متر وقد ضرب بها رقم قياسي عالمي

عنكبوت الجمل هو أحد أنواع العناكب الخطيرة ويمتاز بحجمه الكبير بالنسبة لبقية أنواع العاكيب, وهو سام وتصل سرعته الى اكثر من 25 ميل في الساعة ويتواجد في البلدان الصحراوية الحارة مثل العراق كما أنها قادرة على قتر حيوانات كبيرة مثل الجمل

سبحان الخالق

تشكيلة جبايب على الموضة للأنيقات

تخي

لا تدين كي لا تدان .. قصة رائعه

كانت طفلة شقية جدا في طفولتها .. واثناء لعبها وقعت علي زجاجه مكسورة

فأصيبت بقدمها اليسري بجرح كبير

قام الطبيب بعلاجه

وفي الكبر كان اثر هذا الجرح ملازم لها

وتمت خطبتها من احدي متسابقين الجري

كان يجرحها بكلامه عندما تخرج معه بفستان قصير

فيقول لها .. هل انتي سعيده بأثار هذا الجرح اللعين ؟؟

من فضلك ارتدي بنطلون فيما بعد عندما نخرج سويا

فقالت له حبيبي انا انثي واريد ان اشعر بأنوثتي في ملابسي

فقال لها هذا هو قراري ولك قرارك

وافقته الرأي كي تحافظ علي حبها له ولكنها لم تكن مقتنعه

وفي احدي المرات وهو عائد الي منزله صدمته سيارة تجري بسرعه عاليه

نقل الي المستشفي وادي الحادث الي قطع قدمه اليمني

وهو بالمستشفي قامت خطيبته بزيارته

فقال لها اسف علي كل ماسببته لكي من جراح بسبب كلامي علي جرحك البسيط

ويرزقك الله بمن هو افضل مني

فقالت له حبيبي انا احببتك لشخصك وليس لقدمك

وسأستمر معك حتي نهاية العمر وسأكون انا قدمك المفقوده

واود ان اخبرك بشئ اخر .. انني سأحافظ علي مشاعرك وسأرتدي بنطلون كما اتفقنا

فأنا انثي احبت من قلبها ومن يحب من قلبه لا يستغل ظروف غيره لجرحه

-----------

نتمني ان نعامل من نحب بهذا الشكل

ولا يكون مجرد كتابه علي ورق في قصص خياليه

ارتداء الجينزات الضيقة - دمار داخلي احذر منه !! ؟

الجينزات الضيقة انتشرت بشكل كبير خاصة في الوقت الحاضر فترى الرجال والنساء والاطفال يتناوبون على شرائها وارتدائها

فهي تعتبر رمزا لاظهار مفاتن وجمال الجسد وللفت الانتباه او احيانا اتباعا للموضة السائدة والمنتشرة بشكل غريب في الوطن العربي لذلك خصصنا هذا المقال لاعضاء مدونة كل يوم معلومة طبية لنبين ان الجينزات الضيقة لها اضرار صحية عديدة قد تتسبب في احداثها ومنها :

الم الفخذ المذلي - Meralgia paresthetica :

الشعور بخدران ووخز والم حارق في المنطقة العليا من الفخذ بسبب حدوث ضيق او ضغط شديد على الاعصاب في تلك المنطقة ومن مسبباتها الرئيسية ارتداء الملابس الضيقة واهما الجينزات

عدوى الخميرة المهبلية: Vaginal yeast infection

حيث ان ارتداء الملابس الضيقة وخاصة الجينزات يغلق منافذ التنفس ويقيد المساحة الفارغة في الجزء الاسفل من الجسم وهذا يولد ارتفاع في درجة الحرارة وازدياد نسبة الرطوبة في تلك المنطقة مما ينتج عن ذلك التهاب في المهبل يؤدي الى تهيجه وزيادة شديدة في افرازاته مرفقا بها حكة مستمرة و ضغط شديد وهذه العوامل تهيء الجو المناسب لتكاثر البكتيريا في المهبل وتوسعها محدثة بعد ذلك عدوى الخميرة المهبلية

الحموضة المعوية: Acid Reflux/Heartburn

حيث ان الخصر الضيق للجينز يسبب ضغط شديد على البطن ويقيد العمليات الداخلية التي تحدث خلال عملية الهضم قيؤدي ذلك الى عودة الاحماض الى المريء ويؤدي ذلك الى الحرقة والحموضة في المعدة او احيانا في الحلق والصدر

الام في البطن: Abdominal Pain/Constipation

كما ذكرنا ان الخصر الضيق للجينز يؤثر على البطن بضغطه وحشره وهذا يؤثر على عملية الهضم ايضا ويصعبها مما تسبب عسر في الهضم والام في البطن

ضرر في الجهاز التناسلس للرجل

فالجينز الضيق يضغط على الخصيتين ويقيد حركة الدورة الدموية ويزيد من درجة حرارة محيطهما ويسبب الحكة وظهور الفطريات احيانا ويؤثر بشكل سلبي على نمو العضو الذكري خاصة في مرحلة عدم اكتمال النمو

ومما سبق ذكره فان تقييض عمل الدورة الدموية والضغط الشديد على الاعصاب واغلاق مجاري تنفس الجلد الذي تسببه ارتداء الجينزات الضيقة قد يؤدي الى تطور متلازمة قشرة البرتقال او السيليوليت وويزيد من سرعة انتشار الدوالي

بالصور .. أمريكى يعثر على ثعبان برأسين

ذهل بستاني يدعى بول كارفر من كلاركسفيلي بولاية تينسي الأمريكية عندما رأى ثعبان صغير يمتلك رأسين وسط العديد من الثعابين عندما اعتزم رش الحشائش من الآفات الضارة ، وفقاً لصحيفة الدايلي ميل البريطانية مؤخراً.

ومن جانبه أوضح السيد دايل جراندستاف من وكالة موراد الحياة البرية بتينسي بعد أن هاتفه تليفونيا السيد كارفر وأخبره بأمر الثعبان الصغير أن هناك العديد من الثعابين الصغيرة التي ولدت برأسين خلال هذا العام، لكن يعد إندماجهم مع الحياة البرية أمر مستحيل.

حيث تتركز المخاوف في استحالة عيش هذه الزواحف الغريبة طويلاً، لأنها تظهر دلائل على وجود عيب في عمودها الفقري الأمر الذي قد يمنع وصل التغذية لها بشكل كامل

ومن ناحية أخرى قال خبير الحياة البرية الدكتور دان كومبز:”أنا مغرم بالحيوانات التى تمتلك أطراف إضافية، ومنها السلاحف التي تمتلك رأسين على الأقل وهي قيد الحياة حتى الآن، لكني لم أرى من قبل ثعباناً يعيش برأسين”.

وأضاف كومبز :”أملى أن يبقي على قيد الحياة ، لكنني لست متفائلا للغاية، فهو لا يأكل وفي هذه الحالة سوف يعيش بضعة أسابيع فقط على الارجح، لكنه إذا أكل بانتظام يمكنه أن يعيش لمدة تصل إلى 20 عاما ليصل طوله لـ1.8 مترا، لكن من الممكن أن تقل مدة بقائه على قيد الحياة بسبب تشوهه”.

افعل ما شئت كما تدين تدان

الزوجة وعشيقها ( ابن عمها ) يخنقون الزوج بإشارب

توفى أحمد محمود عواد(24 سنة) سائق وعندما جاء مفتش الصحة لتوقيع الكشف على المتوفى واستخراج شهادة الوفاة افاد بان الوفاة غير طبيعية ورفض استخراج شهادة الوفاة وقام بابلاغ مباحث الجيزة بالواقعة .

توجه رجال المباحث للتحقيق في الجريمة وكشف اسرارها وبسؤال زوجته(22 سنة) عن طبيعة وفاة زوجها قررت انهما كانا يجلسان سويا ليلة امس الاول يشاهدان فيلما بالتليفزيون وتناولا العشاء معا ثم خلدا الي النوم وفوجئت به في الصباح متوفي .

وبتكثيف التحريات تبين ان السيدة علي علاقة غير شرعية مع نجل عمها وهو في نفس الوقت نجل عم القتيل وانه كان دائم الحضور اليهما وكان يبيت عندهما في بعض الأوقات وانه اشترك مع الزوجة في قتل الزوج حتي يخلو لهما الجو ويتمكنا من الزواج علي الرغم من أنها تزوجت من القتيل منذ4 سنوات بعد قصة حب وأنجبا توأم ولد وبنت عمرهما3 سنوات

بعد التأكد من صحة التحريات تم استئذان النيابة العامة تم القاء القبض عليهما حيث حاولا الانكار في البداية وبعد تضييق الخناق عليهما ومواجهتهما بالأدلة وتحريات المباحث اعترفا بارتكابهما الواقعة وتم احالتهما الي النيابة التي تولت التحقيق.

فيديو ::: شاهد صباح في المستشفى على كرسي متحرك

بينما كانت الفنانة الكبيرة صباح ترقد في غرفتها في المستشفى متأثرة بعوامل السن المتقدمة، فوجئت بالشيخة موزة زوجة أمير قطر تدخل عليها بصحبة وفد للاطمئنان عليها.

وبحسب تقارير، فإن موزة تنوي استكمال نفقات علاج صباح خلال الفترة المقبلة.

وتعاني صباح من أمراض الشيخوخة التي ألزمتها الغرفة، وجعلها تتحرك على كرسي متحرك أغلب الوقت.

شاهد الفيديو بنفسك:

شاهد ماذا يقول رقصات مصر اذا مسك الاسلاميين الحكم

اتفقت الراقصات لوسي وصفوة وسمارة على عدم اعتزال الرقص في حال وصل الإسلاميون للسلطة في مصر.وجدت الراقصات

الثلاث أن الرقص مهنتهن الأصلية، وأنه مثل أي مهنة لن يتركوها، حسب ما نشرته جريدة "الشروق".لوسي قالت إنها قد تعتزل الرقص خلال السنوات المقبلة لكن هذا لا يعني أن الرقص حرام –حسبما قالت-.وأبدت لوسي تحفظها على خطاب السلفيين وخاصة الشيخ حازم أبو إسماعيل المرشح السلفي لرئاسة الجمهورية، لأنه بحسب ما قالت يرى أن المصريات اللاتي لا يرتدين الحجاب "فُجّر".وطلبت ممن يتولى الحكم في مصر من التيارات الإسلامية أن يبق على الفن والسياحة لأنهما من أهم عوامل الدخل القومي ولا يوجد بلد في العالم به سياحة مثل مصر، وبهذا تكون مصر مثل تركيا.

Wednesday, December 14, 2011

Hasan Sas Wallpapers

Turkish Soccer Player Hasan Sas Wallpapers.

Lionel Messi New Wallpapers December 2011

Argentina Footballer Lionel Messi New Wallpapers December 2011.

Sunday, December 11, 2011

test

Saturday, December 10, 2011

barca vs real-2

Friday, December 9, 2011

christmas backgrounds

taraji vs sadd

يتنافس يوم الغد على الساعة الثامنة صباحا، فريق الترجي الرياضي التونسي، المُتوّج بكأس رابطة الأبطال الإفريقية ضدّ فريق السد القطري، المحرز على لقب بطل قارة آسيا وذلك في إطار الدور الربع النهائي لكأس العالم للأندية الّذي انطلقت منافساته في اليابان يوم 08 ديسمبر وتتواصل إلى يوم 18 ديسمبر الجاري

وفيما يلي التشكيلة المحتملة للترجي الرياضي التونسي:

معز بن شريفية، خليل شمّام، كوليبالي، يايا بنانا، وليد الهيشري، خالد المولهي، مهدي تراوي، وجدي بوعزّي، يوسف مساكني،أسامة الدراجي، ناينغ.

وسيُشرف على هذه المقابلة طاقم تحكيم من الشيلي

Thursday, December 8, 2011

barca vs real

رابط خاص لأصحاب التدفق الضعيف

Wednesday, December 7, 2011

Obsessed with 26.2

As a life-long cyclist, I never had much time for (or much interest in) running. I did, however, always wonder if I could run a marathon. Once I turned 40, I decided to give it a try. This past Sunday (two weeks shy of my 46th birthday), I completed my 8th marathon. I am obsessed with the 26.2 mile distance, and there are many reasons why.

There is a fascinating science behind running a marathon as fast as you can. So many little things go into such a big effort. My first marathon (White Rock, '07) was a blur. I was so nervous about the race that I slept only 45 minutes the night before. Once the race began, the energy gels I had tucked in my waistband immediately fell to the pavement. I started to fall apart at the halfway point. I ran in a panic the entire way. I finished in 3 hours, 29 minutes--shy of my goal of 3:20 (my Boston Marathon qualifying time). I couldn't walk for a few days. I was only starting to understand the difficulty of the process.

Experienced marathon friends of mine had told me "You'll learn something every time you run a marathon, and that'll make you better in your next one." Indeed, over the last few years, through trial and error, I've learned a great deal about my body and my mind. I've learned what kind of training works for me and what doesn't. I've learned what kind of diet works for me and what doesn't. I've learned what kind of mental approach works and what doesn't. It's one big, ongoing experiment, and that's what makes it so much fun. There is nothing more exciting than lining up at the start on race day knowing you are 3 hours away from finding out if your methods and theories will work or not--and finding out just how far you can push your body and your mind. The results can be euphoric or depressing, and that's the beauty of it all.

I got a little better in my second race (Athens, OH, '08). A 3:25, but I fell apart with two miles to go--I had massive hamstring cramp that brought me to a standstill. My third marathon was a disaster (Eugene, OR, '09). I was coming off of a stress fracture in the fall, and my training in the spring had been subpar. But, I talked myself into thinking I could run a 3:20 because I had performed well in some tune-up races. But the marathon is such a different beast from any other kind of foot race. If it were 20 miles long instead of 26.2, it would be considerably easier. Something happens at mile 20. They say the 20 mile mark is halfway in a marathon, and they're right. That day in Eugene I hit the wall so hard at mile 20 that I could barely walk. My hotel was on the race route at mile 22, and with my eyes crossed and my legs and brain feeling like jelly, I quit the race and headed straight to my room.

That fall, I ran the New York City Marathon. I went in with few expectations, and finally ran a 3:20. One of the happiest days of my life--I had finally qualified to run Boston, which I did in '10 and '11. My times in my last few marathons have always been around 3:20, with a best of 3:18 at Grandma's Marathon in Duluth last June. At age 45, I was starting to wonder if I could go much faster. I knew that at some point I was going to start to slow down, I just didn't know when.

So, this fall, I changed a lot--the ongoing experiment continued. After a huge plate of ribs in August--and an afternoon of feeling like crap--I decided to change my diet. I cut out almost all red meat, chicken, pork and dairy. I ate more fresh fruits and vegetables. I also changed my training--instead of running my long, 20 mile training runs at a fast pace, I ran them easy. That plan left my legs fresh for my speed workouts during the week, and it also led to fresh feeling legs on race day. I discovered that I was wearing myself out during training, and often arriving at the start line in less than optimal shape.

I also changed my mindset. I started racing without a watch. This was a major move. I ran a personal best in the half marathon in October with no watch--I just went on feel. It was awesome--very liberating. I recommend it to anyone. I will never run another race with a watch again.

I also read an interview with legendary triathlete Mark Allen (Inside Triathlon, Nov '11) that changed my way of thinking in a race. Allen dealt with a lot of mental demons early in his career. He couldn't ignore the negative thoughts during a race--when he was feeling bad, his mind kept telling him to quit (the same voices most of us hear). He finally figured out how to deal with the bad times during a race--he had to train his mind to to find a certain place:

"Once you give in to the negative thoughts during a race, you almost always slow down--you're almost always done. But, I found it too hard to keep pumping myself up with positive thoughts in a long event. The best place to be is between the two thoughts. It's the most powerful place. There is a silence, and in that silence you find the answers to the problems you may be having. Or you'll just feel an ease, a grace, a calm.

If you can find that space where your mind goes quiet then you don't need a positive thought to keep going--you're not thinking and analyzing and thinking if it's good or not good. You're just there putting one foot in front of the other, and all of the sudden you can feel this ease wash all over you--all over the muscles in your whole body. And then you're not really attached to whether you do your best time or don't do your best time--you're just giving your best effort that you have. And when you're in that space, all of the sudden possibility just opens up for you. And you can just feel it. You feel like "wow, maybe I can" even though you're not really worried if you do or don't. It's just this space that's like awareness--you're aware of everything going on around you but you're calm and not talking and not judging."

Wonderful advice. Advice that I put into practice last weekend. I ran the California International Marathon in Sacramento. I was feeling great in mind and body. We had perfect weather: clear, calm and 40 degrees. I ran with the 3:10 pace group until I had to let them go at mile 20 (halfway!). My goal was to run something under 3:15, but after mile 20 I had no watch and no pace group, so I had no idea what pace I was on. I ran on feel, as hard as I could, just concentrating on putting one foot in front of the other--trying to find the place between the two thoughts. I finished in 3:13:38--a five minute personal best. I was elated. I was also very satisfied to know that my methods and theories had been validated--and happy to know that at almost 46 years old, I wasn't slowing down yet.

So, the obsession with the distance and the process continues. I've told myself that I won't stop running marathons as long as I keep getting faster. So how much faster can I go? Well, if I can keep chopping five minutes off of my time each race, I'll be able to run a near-world record time of 2:05 or so by my 60th birthday. Something to shoot for.